تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتب/ الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” عاشقةالظلام ‟
وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر.
– في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*
نتشرف بـــ/«عاشقة الظلام»
الاسم: رحمة سلام خلف علي
ما تبلغه من عمر يمثل: 16عاما
في أي من محافظات بلدك تقيم: المنيا
–نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: منذ الصغر كنت اعشق الكتابة والرسم وقراءة الشعر والذي ظهر حبي له منذ النظر لبعض الكتاب الذين وصلوا الي اعلي الدرجات وكان عندي حماس زائد إن اكون مثلهم
– لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: في اواخر العام الدراسي من الصف الاول الثانوي بدأت إن أمل وازهق من كثرة القعدة وعدم انجاز شئ جديد فكرت فترة كبيرة واكتشفت انني املك موهبة الكتابة فبدأت بكتابة خواطر قصيرة وسهولة المعاني
– جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك :البداية كانت صدفة من كثرة الكتب والروايات التي قرآتها فخطرت في بالي إن كل مايحدث معي سوف ألفه بطريقة بسيطة يستمتع بها القراء وهم يقروءة وظننت انني سوف افشل فشلت ثم فشلت ثم تعلمت
المميز دائما شخصية الكاتب تنكشف من خلال كتاباته ويعرفهاالقراءوأنادائما كنت أكتب عن الحزن والفراق وحب. وأن يستمتع بكل ماحولة من اشياء بسيطة من حولة دأعية التفأول والامل في قلوب البشر
– مَن كان داعم لك في سبيلك الذي إتجاهت إليه، وهل تريد أن توجه الشكر لأحد: الشخص الذي كان يدعمني هي بنت خالتي
وأوجة الشكر للكتابة فاطمة عمر عويان لانها ساعدتني ووثقت فيا وفي مهاراتي
– هل يوجد مَن إستطاعت أعماله التأثير في جزور شخصيتك: نزار قباني
– هل واجهتك صعوبات في هذا الطريق؟ وكيف تغلبت عليها؟ وهل وصل بك الأمر في أحدى الأحيان للإعتزال؟كل ما مريت بيه لا اعتبرة مشكلة لاني في بعض المشكلات تغلبت عليها بالنسيان والبعض الاخر بقراءة القرآن
– من خلال تجربتك في المجال وتعاملك مع كافة أعضاء الوسط بما تنصح مَن يريد الإنضمام للوسط: كن شخص متواضع قابلا للتعلم من الاخرين فلست دائما تكون على حق
–نود أن نرىٰ المتابعين شيء من كتاباتك فهل يمكنك أن تطلعنا علىٰ شيء منها: خاطرة بعنوان «الحب الحقيقي»
الحب الحقيقي هو ليس رومانسية مفرطة او اهتمام مزعج أو غيرةمسيطرة او اتصال دائم أو كثرة رسائل.
الحب هو إن ادعو لك دون أن تعلم او اهتم بك حين أري انك لستُ بخير واكون معك حين تحتاج لي،واتحدث معك عن اي شيء حتي لاينقطع حبل الوصال بينا، وأفرح لفرحك، وأحزن لحزنك، وأذكرك بالخير أمامك وخلفك وتبقي في قلبي كما أنت وان طال الغياب
–لكل منا حاضر نحياه اليوم ومع إنتهاء اليوم تشرق شمس ما كُنا نتحدث عنه بغدًا بالأمس فتتجدد معه أهدافنا وإتجاهتنا فما هو إتجاهك في المستقبل وهل لديك خطط تريد تنفيذها: نعم لديه خطط كثيرة وأول خطة هي إن أفيد الناس قدر المستطاع وأن انشر السلام والمحبة والرحمة وأريد تحقيق حلمي ومزيد من الخطط تشغل بالي وخططي كلها بيد الله وماعلينا الا السعي والاجتهاد
– وفي الختام أود أن اعرف رأيك في الحوار و الجريدة وهل لديك أي سؤال تود تدوينه: حقا كان حوارا ممتعا.ومسليا ومفيداللغاية. وجريدة لها اسما مميزاً أقدم الشكر من قلبي لكل عامل وقائم علي هذا الحوار لظهوره بهذة الدقة والاهتمام وجعل كتبنا تدخل مكاتب دولية ومصرية شكرا جزيلا لحضرتكم من القلب للقلب
شكرًا لهذا الموهوب الذي كان يتحوار معنا اليوم، ادام ربك نعمته عليك ودومت من المبدعين.
*الجريدة /وحي الخيال للنشر والتوزيع "*
*رئيس التحرير / عبدالرحمن على*
*كانت معكم الصحفية / يمنى وليد" إليونورا"*
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليق اذا كان لديك اي تسائل عن موضوع وسنجيبك فور مشاهدة تعليقك
وايضا اكتب تعليق لي تشجيعنا