التخطي إلى المحتوى الرئيسي

في كل يوم يكبر الحُلم إلا أن يُصبح حقيقة وفي حوارنا اليوم سنتعرف على موهبة ثابرت من أجل تحقيق هذا الحُلم الذي أصبح حقيقة اليوم هيا بنا نتعرف عليها: الكاتبة/ملك سمير

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتبة/ ملك سمير الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” لونار ‟ 

وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر. 


– في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*

  

  نتشرف بـــ/ "ملك سمير "

  الاسم: ک/ملك سمير || لونار

  ما تبلغه من عمر يمثل: 17عام

  في أي من محافظات بلدك تقيم: قنا


–نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: انا ملك سمير انا واختي الذي اخترنا اسم "لونار" احببته كثيراً لان معنا اللقب قريبا لي

سني: 17عام

بدرس فى الصف الثالث الثانوي

احب القراءة كثيراً 

افضل ان اكتب على موسيقيه هادئة

بدأت اكتب فى سن 14عام لم اعرض خواطري لاحد من قبل

ولاكن بدأت ان اعرض خواطري في سن الـ15عام

رأي الاخرون كان يشجعني كثيرا

وبدأ فى النشر كتاب بريق القلوب اقرب كتاب لي لانه اول كتاب شاركت به.


– لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: فى عمر ال 14عام


– جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك : لقد بدأت عندما كان عمري 14 عامًا. كنت أحاول أن أكتب قصة قصيرة، ولم أعتقد أنها ستنجح، لكنها طلعت جميلة ونالت اعجاب البعض من الاشخاص. ثم أحببت الموضوع وبدأت بالتدريب عليه حتى وصلت إلى الوقت الحاضر. الجميع يحب كتاباتي. كتاباتي مميزة لأنها مليئة بالمشاعر والمواقف الحقيقية التي تحدث لنا.


– مَن كان داعم لك في سبيلك الذي إتجاهت إليه، وهل تريد أن توجه الشكر لأحد: أهلي وصديقتي واقدم لهم الشكر كثيراً. 


– هل يوجد مَن إستطاعت أعماله التأثير في جزور شخصيتك: والدتي. 


– هل واجهتك صعوبات في هذا الطريق؟ وكيف تغلبت عليها؟ وهل وصل بك الأمر في أحدى الأحيان للإعتزال؟ واجهت بعض الصعوبات في البداية، لكن مع مرور الوقت تغلبت عليها بالكثير من التدريب. لم أفكر في الاعتزال من قبل.


– من خلال تجربتك في المجال وتعاملك مع كافة أعضاء الوسط بما تنصح مَن يريد الإنضمام للوسط:لا تتردد في الكتابة افضل شي تغنيك عن كثير من الأشياء تمكن من ترتيب الجمل، تصحيح الجمل،وأن تقرأ كل شي تكتبه بعين من يقرأها حتى تتمكن من تصحيحها اندمج وانت تكتب حتي من يقرأها يفهم الرسالة المستفادة. 


–نود أن نرىٰ المتابعين شيء من كتاباتك فهل يمكنك أن تطلعنا علىٰ شيء منها:

 "الاستفادة من تجارب الحياة"

«لا تحكم على نفسك دون خبرة، جرب 

كل ما هو جديد ولن يضرك بشيء، حاول الاستفادة من تجارب الحياة، حاول ألا تندم على إضاعة الكثير من الوقت، لا تضيع الوقت، حاول وأفشل، حاول وأنجح، ولكن لا تكن كسولاً، حتي لا تندم على عدم المحاولة

لا ترد على كلام من يحبطك، ادعم نفسك وطوّر نفسك، 

لا تسمح لأحد أن يضيع شغفك بشيء تحبه، لا تعتمد على أحد، جرب، لن تخسر بالتجربة شيئا، لكن لا تجرب أشياء تضرك». 


ک/ملك سمير || لونار


–لكل منا حاضر نحياه اليوم ومع إنتهاء اليوم تشرق شمس ما كُنا نتحدث عنه بغدًا بالأمس فتتجدد معه أهدافنا وإتجاهتنا فما هو إتجاهك في المستقبل وهل لديك خطط تريد تنفيذها:أود أن أكون طبيبة علاج طبيعي، أسعى دائما إلى تطوير نفسي، أطوّر نفسي في كتاباتي، وفي تفكيري، وفي حياتي، وفي دراستي، وأسعى دائمًا لأن أكون أفضل، لدي العديد من الخطط التي أود تنفيذها. 


– وفي الختام أود أن اعرف رأيك في الحوار و الجريدة وهل لديك أي سؤال تود تدوينه: الحوار ممتع ولا يوجد سؤال. 



شكرًا لهذا الموهوب الذي كان يتحوار معنا اليوم، ادام ربك نعمته عليك ودومت من المبدعين. 


  *الجريدة /وحي الخيال للنشر والتوزيع "*

  *رئيس التحرير / عبدالرحمن على* 

  *كانت معكم الصحفية / يمنى وليد" إليونورا"*

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة/امانى عبدالله غلاب

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتبة/ أماني عبدالله غلاب الذي لها لقب خاص بيه ويعرف بــ 《 قلم رصاص 》                        وقد شاركت في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحققت الكثير رغم ما بلغته من عمرها.  – في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*      نتشرف بـــ/    الاسم: أماني عبدالله غلاب   ما تبلغه من عمر يمثل: 40 عاما   في أي من محافظات بلدك تقيم: محافظة كفر الشيخ  –نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: منذ الصغر وأنا أحب الكتابة وقراءة الشعر والذي كان واضحًا في تميزي وحبي لمادة اللغة العربية. حاولت كتابة بعض الخواطر والتي كانت تثيرها بعض المواقف الحياتية وجدت في الكتابة الأمان والمصارحة ؛ لأني مع الكتابة لم أَخفْ من حكم الآخرين عليّ، وأخيرا أجد الحل لبعض المشكلات التي قررت أن اكتبها ومن هنا أتخذ القرار الصائب رغم قساوته أحيانا . – لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: بدأت منذ مرحلة ال

حوار صحفي جديد مع المبدعة/هيا محمد

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتب/ هيا محمد الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ”رَحِـــيِـــقْ ‟  وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر.  – في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*      نتشرف بـــ/     الاسم: هيا محمد    ما تبلغه من عمر يمثل: 13 عام تقريبًا   في أي من محافظات بلدك تقيم:  كفر الشيخ  –نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر:  *أهلًا، اسمي هيا محمد عبده ولقبي (رَحِـــيِـــقْ)، سني 13 سنة تقريبًا، بحب الكتابة، وبدأت اكتب من سن صغير، ودلوقتي انا بكتب خواطر بالفصحى، وفي بعض الأحيان شعر بالفصحى، وكمان بكتب ارتجالات فصحى وبالعامية كمان . – لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتى بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي:  *بدأت الكتابة منذ حوالي ستة سنوات (صف ثاني ابتدائي )وكان عمري حينئذٍ سبعة سنوات . – جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك :  * بدأ مشواري مع الكتابة