تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتب/ الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” إبنة الإسلام ‟
وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر.
– في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*
نتشرف بـــ/«إبنة الإسلام»
الاسم: هدير يوسف جعفر
ما تبلغه من عمر يمثل:18 عاما
في أي من محافظات بلدك تقيم: المنوفية
–نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: عندما كبرت كنت أكتب ما بداخي وكل شئ أشعر به ولم أعرف أنني كاتبه ولكنني ادركت أنني أستحق أن اكون كاتبه وأحب أيضا الرسم والقراءه وهذا من صغري
– لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: في الشهر السابق
– جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك : تجذب القارئ وتثير للاعجاب وتمثل كل ما في قلبي
– مَن كان داعم لك في سبيلك الذي إتجاهت إليه، وهل تريد أن توجه الشكر لأحد: الڪ/صفاء أبو المجد، أحب أشكرها بجد ع وقفتها جمبي وشجعتني وخلتني أثق ف كتاباتي وف نفسي.
– هل يوجد مَن إستطاعت أعماله التأثير في جزور شخصيتك: محمود درويش...
– هل واجهتك صعوبات في هذا الطريق؟ وكيف تغلبت عليها؟ وهل وصل بك الأمر في أحدى الأحيان للإعتزال؟ لا لم أجد أي صعوبات
– من خلال تجربتك في المجال وتعاملك مع كافة أعضاء الوسط بما تنصح مَن يريد الإنضمام للوسط: أحب أقول انه مجال لطيف وبيكشف مواهب بتكون عندنا واحنا م عارفين بس بجد أجمل مجال تتجه ليه.
–نود أن نرىٰ المتابعين شيء من كتاباتك فهل يمكنك أن تطلعنا علىٰ شيء منها: إن ما أعنيه أن يكون شخص مثل ما هو حسن الوجه فيكون حسن الخلق وطيب القلب ولا يتظاهر بشئ عكس مايشعر به، لأن تلك الوجوه كثرت كثيراً في زمننا هذا، لقد أصبح كل شئ إثنين في واحد، بمعني أن لكل شخص وجه يراه الذي أمامه ولكن يخفي ذلك الوجه الآخر، يخدعون الناس بوجوههم الحسنة، ووراء ذلك الوجه وجه أخر لا أحد يعرفه، ولكن تلك الوجه الآخر في يوم من الأيام سينكشف، ويصبح كل من حولك يعرفه، لا عليك سوي أن تكون بوجه واحد وأن يكون حسن وضاحك الوجه؛ لأن تلك الوجوه فوق بعضها ليست سوي خداع للآخرين، فلا تدع أي شخص أن ينخدع فيك، كن حسن الوجه.
الڪ/هدير جعفر "إبنة الإسلام"
تيم/لميس
كيان/كولين
–لكل منا حاضر نحياه اليوم ومع إنتهاء اليوم تشرق شمس ما كُنا نتحدث عنه بغدًا بالأمس فتتجدد معه أهدافنا وإتجاهتنا فما هو إتجاهك في المستقبل وهل لديك خطط تريد تنفيذها: أود أن أكون طبيبة وأيضا كاتبه مشهوره ومعروفه وأيضا من خططي أن أفتح معرض للكتب بإسمي
– وفي الختام أود أن اعرف رأيك في الحوار و الجريدة وهل لديك أي سؤال تود تدوينه: لك جزيل الشكر
شكرًا لهذا الموهوب الذي كان يتحوار معنا اليوم، ادام ربك نعمته عليك ودومت من المبدعين.
*الجريدة /وحي الخيال للنشر والتوزيع "*
*رئيس التحرير / عبدالرحمن على*
*كانت معكم الصحفية / يمنى وليد" إليونورا"*
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليق اذا كان لديك اي تسائل عن موضوع وسنجيبك فور مشاهدة تعليقك
وايضا اكتب تعليق لي تشجيعنا