التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي جديد مع الشاعرة /دينا مختار ابوالحسن

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتب/دينا مختار أبوالحسن الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” ‟ شاعرة الازهر

وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر. 


– في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*

  

  نتشرف بـــ/ 

  الاسم: دينا مختار أبوالحسن

  ما تبلغه من عمر يمثل: ٢١

  في أي من محافظات بلدك تقيم: بني سويف


–نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: انا دينا مختار أبوالحسن في كلية الدراسات الاسلامية والعربية قسم اللغة العربية "الفرقة التالتة"


– لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: في الصف التاني الثانوي


– جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك : كنت اكتب بالعاميةوألآن أنا اكتب بالفصحة واعتبره شئ مميز أكتب شعر وخواطر وقصص ولكن القصص ليس كثيراً   


– مَن كان داعم لك في سبيلك الذي إتجاهت إليه، وهل تريد أن توجه الشكر لأحد: لله اولاً ول ابي وأمي


– هل يوجد مَن إستطاعت أعماله التأثير في جزور شخصيتك: الامام

 الشافعي وابي العتاهة 

– هل واجهتك صعوبات في هذا الطريق؟ وكيف تغلبت عليها؟ وهل وصل بك الأمر في أحدى الأحيان للإعتزال؟ نعم أتت علىِّ فترة اشارت لي نفسي ان اتوقف ولكني تمسكت بحلمي واقنعت نفسي ان هذه الفترة ستكون حكاية جبر


– من خلال تجربتك في المجال وتعاملك مع كافة أعضاء الوسط بما تنصح مَن يريد الإنضمام للوسط: تمسكوا ب احلامكم وبتاكيد ستصلوا


–نود أن نرىٰ المتابعين شيء من كتاباتك فهل يمكنك أن تطلعنا علىٰ شيء منها: لقد تألمت مراتٍ كثيرة، وفترات أكثر؛ حتي سكن الحزن قاع قلبي؛ حتى تعلمت كيف أكون أقوىٰ ما عُدت مثل ذي قبل تعلمت كيف أستقوي بالله وحده، وأن أبقي لنفسي كل شئ تعلمت كيف أتجلد، وانجو بنفسي، وقلبي ، وألغيت العشم من قائمة حياتي. 

ل شاعرة الازهر دينا مختار 


–لكل منا حاضر نحياه اليوم ومع إنتهاء اليوم تشرق شمس ما كُنا نتحدث عنه بغدًا بالأمس فتتجدد معه أهدافنا وإتجاهتنا فما هو إتجاهك في المستقبل وهل لديك خطط تريد تنفيذها: ان شاء الله دكتورة في قسم البلاغة والنقد ومحفظة قرآن اريد ايضاً ان اكون شاعرة كبيرة في المستقبل


– وفي الختام أود أن اعرف رأيك في الحوار و الجريدة وهل لديك أي سؤال تود تدوينه: جريد تستحق الشكر. لا وجزاكم الله خيراً



شكرًا لهذا الموهوب الذي كان يتحوار معنا اليوم، ادام ربك نعمته عليك ودومت من المبدعين. 


  *الجريدة /وحي الخيال للنشر والتوزيع "*

  *رئيس التحرير / عبدالرحمن على* 

  *كانت معكم الصحفية / يمنى وليد" إليونورا"*

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

في كل يوم يكبر الحُلم إلا أن يُصبح حقيقة وفي حوارنا اليوم سنتعرف على موهبة ثابرت من أجل تحقيق هذا الحُلم الذي أصبح حقيقة اليوم هيا بنا نتعرف عليها: الكاتبة/ملك سمير

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتبة/ ملك سمير الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” لونار ‟  وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر.  – في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*      نتشرف بـــ/ "ملك سمير "   الاسم: ک/ملك سمير || لونار   ما تبلغه من عمر يمثل: 17عام   في أي من محافظات بلدك تقيم: قنا –نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: انا ملك سمير انا واختي الذي اخترنا اسم "لونار" احببته كثيراً لان معنا اللقب قريبا لي سني: 17عام بدرس فى الصف الثالث الثانوي احب القراءة كثيراً  افضل ان اكتب على موسيقيه هادئة بدأت اكتب فى سن 14عام لم اعرض خواطري لاحد من قبل ولاكن بدأت ان اعرض خواطري في سن الـ15عام رأي الاخرون كان يشجعني كثيرا وبدأ فى النشر كتاب بريق القلوب اقرب كتاب لي لانه اول كتاب شاركت به. – لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط ال

حوار صحفي مع الكاتبة/امانى عبدالله غلاب

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتبة/ أماني عبدالله غلاب الذي لها لقب خاص بيه ويعرف بــ 《 قلم رصاص 》                        وقد شاركت في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحققت الكثير رغم ما بلغته من عمرها.  – في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*      نتشرف بـــ/    الاسم: أماني عبدالله غلاب   ما تبلغه من عمر يمثل: 40 عاما   في أي من محافظات بلدك تقيم: محافظة كفر الشيخ  –نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: منذ الصغر وأنا أحب الكتابة وقراءة الشعر والذي كان واضحًا في تميزي وحبي لمادة اللغة العربية. حاولت كتابة بعض الخواطر والتي كانت تثيرها بعض المواقف الحياتية وجدت في الكتابة الأمان والمصارحة ؛ لأني مع الكتابة لم أَخفْ من حكم الآخرين عليّ، وأخيرا أجد الحل لبعض المشكلات التي قررت أن اكتبها ومن هنا أتخذ القرار الصائب رغم قساوته أحيانا . – لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: بدأت منذ مرحلة ال

حوار صحفي جديد مع المبدعة/هيا محمد

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتب/ هيا محمد الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ”رَحِـــيِـــقْ ‟  وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر.  – في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*      نتشرف بـــ/     الاسم: هيا محمد    ما تبلغه من عمر يمثل: 13 عام تقريبًا   في أي من محافظات بلدك تقيم:  كفر الشيخ  –نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر:  *أهلًا، اسمي هيا محمد عبده ولقبي (رَحِـــيِـــقْ)، سني 13 سنة تقريبًا، بحب الكتابة، وبدأت اكتب من سن صغير، ودلوقتي انا بكتب خواطر بالفصحى، وفي بعض الأحيان شعر بالفصحى، وكمان بكتب ارتجالات فصحى وبالعامية كمان . – لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتى بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي:  *بدأت الكتابة منذ حوالي ستة سنوات (صف ثاني ابتدائي )وكان عمري حينئذٍ سبعة سنوات . – جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك :  * بدأ مشواري مع الكتابة