تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتب/ آيةمحمودالعدوي الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” زهرةالتوليب ‟
وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر.
– في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*
نتشرف بـــ/
الاسم: آية محمود العدوي
ما تبلغه من عمر يمثل: 16
في أي من محافظات بلدك تقيم: المنوفية
–نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر:
أنا طالبة في تانية ثانوي وبحب القراءة جداً ودا اللي خلاني أحب الكتابة
– لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي:
من 3شهور
– جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك :
بدأت في بعض الكيانات واللي عرفتهم من واحده صاحبتي، المميز في كتاباتي مش هعرف ادي رأي لأن أكيد هحب إني أمدح نفسي
– مَن كان داعم لك في سبيلك الذي إتجاهت إليه، وهل تريد أن توجه الشكر لأحد:
والدتي، وأحب اقدملها الشكر
– هل يوجد مَن إستطاعت أعماله التأثير في جزور شخصيتك:
طبعاً في ناس كتير أنا قرأت كتابتهم وأثرت فيا ومش شرط زي الدكتور مصطفى محمود وغيره كتير
– هل واجهتك صعوبات في هذا الطريق؟ وكيف تغلبت عليها؟ وهل وصل بك الأمر في أحدى الأحيان للإعتزال؟
الصعوبة الوحيدة هي دراستي وللأسف متغلبتش عليها وأنا فعلاً اعتزلت من أسبوع تقريباً
– من خلال تجربتك في المجال وتعاملك مع كافة أعضاء الوسط بما تنصح مَن يريد الإنضمام للوسط:
الكتابة حاجه حلوه جداً ومفيدة لو حد عنده موهبة ميضيعهاش
–نود أن نرىٰ المتابعين شيء من كتاباتك فهل يمكنك أن تطلعنا علىٰ شيء منها:
(لا أبحث عن شئ سوي الحب وما الحب إلا الشعور بالدفء والإكتمال، أبحث دائماً عن كمالي، عن الدفء والحنان ولم أجد تلك الصفات إلا بك شخصًا لا يمكنني الإفصاح عن هويته، دائماً ما أوبخ نفسي على هذه المشاعر ولكن قلبي ليس ملكًا لي لأتحكم به، لا يمكنني إخبار أحد عن هويتك حتي لا يمكنني النطق بإسمك بيني وبين نفسي دائماً أنت الحب المجهول بالنسبة للجميع، أحيانًا تكاد عيني أن تفصح عما بقلبي ولكني أتماسك في اللحظة الأخيرة، ينهار قلبي لمجرد رؤيتك، أنت أمامي ولكنك ليس ملكي، أتمني لو حصلت على عناق واحد منك وبعدها فارقت الحياة، لا تهم حياتي كل ما يهمني هو الشعور بالحنان والفء معك أتمني أن أستطيع البوح بمشاعري وإخبار كل الناس أنك حبيبُ قلبي، ولكن هناك شعور بداخلي دائماً ما يخبرني أنك ستكون دائماً حبيب مجهول.)
–لكل منا حاضر نحياه اليوم ومع إنتهاء اليوم تشرق شمس ما كُنا نتحدث عنه بغدًا بالأمس فتتجدد معه أهدافنا وإتجاهتنا فما هو إتجاهك في المستقبل وهل لديك خطط تريد تنفيذها:
الخطة المستقبلية إني أكيد هرجع للكتابة قريب بس حاليا لازم أركز في دراستي
– وفي الختام أود أن اعرف رأيك في الحوار و الجريدة وهل لديك أي سؤال تود تدوينه:
رائعين
شكرًا لهذا الموهوب الذي كان يتحوار معنا اليوم، ادام ربك نعمته عليك ودومت من المبدعين.
*الجريدة /وحي الخيال للنشر والتوزيع "*
*رئيس التحرير / عبدالرحمن على*
*كانت معكم الصحفية / يمنى وليد" إليونورا"*
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليق اذا كان لديك اي تسائل عن موضوع وسنجيبك فور مشاهدة تعليقك
وايضا اكتب تعليق لي تشجيعنا