حوار صحفي جديد مع الكاتبة/بسمله جمال عبدالمطلب

 تتناثر الأحرف في شتىٰ الصُحف وتجتمع اليوم لتصير حوار صحفي بين الصحفية/ يمنى وليد "إليونورا" و الكاتبه/ بسمله جمال عبد المطلب الذي له لقب خاص بيه ويعرف بــ ” بوسي جمال ‟ 

وقد شارك في الكثير من الأعمال المميزة أبهرت اعضاء الوسط كافةٌ وحقق الكثير رغم ما بلغه من عمر. 

– في بداية الحوار معك نود أن تقدم لنا ذاتك ونعرف القراء عليك *:-*

  

  نتشرف بـــ/ 

  الاسم:بسمله جمال 

  ما تبلغه من عمر يمثل: ١٣

  في أي من محافظات بلدك تقيم: الدقهليه

–نود أن تعطينا نبذة عن ذاتك في بضعة أسطر: ادركت موهبتي في سن ١١ واحببت الكتابة كثيرا فهي تعبر عن كل مابداخلنا

– لكل منا وقت أدركنا به تميزنا في عوالم الحياة فمتي بدأت مسيرتك الأدبية في الوسط الكتابي: في سن ١١

– جميعًا لا نتشابه في بدايات تحقيق الأهداف فكيف بدأ كاتبنا مشواره الأدبي وما المميز في كتاباتك : بدا في سن ١١ حينما كنت اكتب قصص بسيطة وتتميز بالبساطة والجمال والهدوء 

– مَن كان داعم لك في سبيلك الذي إتجاهت إليه، وهل تريد أن توجه الشكر لأحد: امي فكانت تشجعني وتساعدني دائما 

– هل يوجد مَن إستطاعت أعماله التأثير في جزور شخصيتك: لا

– هل واجهتك صعوبات في هذا الطريق؟ وكيف تغلبت عليها؟ وهل وصل بك الأمر في أحدى الأحيان للإعتزال؟ لا لم يحدث

– من خلال تجربتك في المجال وتعاملك مع كافة أعضاء الوسط بما تنصح مَن يريد الإنضمام للوسط: انصحة ان يبدا فالمجال مسلي وجميل حقا ويجعلك تخرج كل ما بداخلك على ورق

–نود أن نرىٰ المتابعين شيء من كتاباتك فهل يمكنك أن تطلعنا علىٰ شيء منها: "ارحنا بها" 

انها نعمه تستوجب الشكر(الصلاة) ما اجمل المناجاه لله حين اقف بين يديه متخلصه من ألام ومتاعب الحياه انها راحه وسكينه وطمئنينه فانني اترك متاعب الدنيا لاُلبي نداء الله اسجد لربي واخبره كل ما في صدري الراحه الكامله في السجود لله رب العالمين( واسجد واقترب) ادعو الله بكل ما في صدري ويقيني تام ان الله سامعي مجيب لدعائي وجابر لخاطري قريب يجيب الداعِ اذا دعاه

الكاتبه بسمله جمال

–لكل منا حاضر نحياه اليوم ومع إنتهاء اليوم تشرق شمس ما كُنا نتحدث عنه بغدًا بالأمس فتتجدد معه أهدافنا وإتجاهتنا فما هو إتجاهك في المستقبل وهل لديك خطط تريد تنفيذها: اجل اريد ان اكون دكتور اسنان 

– وفي الختام أود أن اعرف رأيك في الحوار و الجريدة وهل لديك أي سؤال تود تدوينه: لا شكرا على جهدكم 

شكرًا لهذا الموهوب الذي كان يتحوار معنا اليوم، ادام ربك نعمته عليك ودومت من المبدعين. 

  *الجريدة /وحي الخيال للنشر والتوزيع "*

  *رئيس التحرير / عبدالرحمن على* 

  *كانت معكم الصحفية / يمنى وليد" إليونورا"*